أبو العطا إسماعيل محمد عجوة
صفحة 1 من اصل 1
أبو العطا إسماعيل محمد عجوة
أبو العطا إسماعيل محمد عجوة
رجل ابتسمت له الدنيا فأدار لها ظهره
.....................................
هناك من تبتسم له الدنيا ؛ فيقبل عليها ويتشبث بتلك الابتسامة التي تمنحه حظوظًا تنعكس عليه وعلي المحيطين حوله فيستطيع أن يغير واقعه إلي كما يرغب بسبب تلك الابتسامة.
وهناك من تبتسم له الدنيا مرة واحدة....ومنهم من تبتسم له مرات كثيرة ؛ فيدير لها ظهره
منهم المرحوم أبو العطا إسماعيل عجوة ...الذي رفض ابتسامة الدنيا له ، ولم ينتهز الفرص المتاحة له في الأخذ من الدنيا ، بل ادار لها ظهره ليعيش حياته بأسلوبه الخاص وكما يريد هو لا كما تريد الدنيا ، ويرفض النعيم الذي ارتمي تحت قدميه .
ولد بجديدة المنزلة في 16 ديسمبر عام 1916
من أولاده محمد- أحمد- جمال- السيد - فاطمة- فوقية- وفدية سامية- سكينة -سامية )
من أشقائه المرحوم إسماعيل إسماعيل عجوة والد المعلم السيد إسماعيل عجوة- الأستاذ إسماعيل عجوة- حرم الحاج محمد أبو العطا عجوة- حرم الحاج ثابت عبد الجليل عجوة)و (شقيقته المرحومة سكينة عجوة والدة كل من المرحوم محمد علي سلامة( بالروضة) والحاج سعد محمد علي سلامة ( بعزبة الأسمر) والمعلم الدسوقي محمد علي سلامة بالمنزلة والمرحوم الشبراوي محمد علي سلامة والد سعد ومحمد القشطة وثلاث بنات ( وشقيقته المرحومة زبيدة إسماعيل عجوة والدة الحاج محمد حسن درغام والمرحوم صديق حسن درغام وثلاث بنات) و( المرحومة زهرة إسماعيل عجوة والدة كل من المرحوم الإمام الإمام وحسن الإما م والمهندس إبراهيم الإمام وحرم المرحوم غانم حجازي والمرحوم الشحات الإمام) و ( شقيق المرحومة وردة إسماعيل عجوة حرم المرحوم أحمد درغام والدة كل من الحاج محمد درغام والأستاذ محمود درغام وعطا درغام وبنتين)
قضى معظم أيامه وشبابه فى سيف الدين وعمله البارز كان هناك فى عمله المسؤل عنه وكان له مكانته المرموقة هناك
كان يعمل ناظر للزراعة في عزبة أبو سويلم بمنطقة الزرقا أيام الاقطاع، ثم عمل بالزراعة فى منطقة العاطل بقرية ميت خضير كما يُطلق عليه ، ثم ناظر للزراعة لأراضي حسن رحمو بالجديدة والعامرة إلى أن وافته المنية في 1 سبتمبر 1978 الموافق 29 رمضان 1398 ه
كان حافظًا للقرآن الكريم، ويجيد القراءة والكتابة،
ومن أصدقائه فى أيامه الأخيرة ذكى عزال محمد حسن طويله
محبوبُا من الجميع،ويحب أقاربه جدًا ، وكان الأخ المدلل لدي أشقائه رغم تحمله المسئولية مبكرًا ،فكان يغمر بعطفه الجميع..الصغير قبل الكبير مما جعله محبوبًا في العائلة
كان طيبا، ولم يعادى أحدًا ولم يعرف الكره لأحد ،وكان مثالا للتواضع والاناقة في الملبس ...وكان له مكانة عالية بين أهل البلد والبلاد الأخري وكان يحترم الصغير والكبير.
كان كثير العطاء، حتي قيل عنه لو لم يكن في جيبه غير جنيه وطلبه منه سائل ما تأخر عن سؤاله واعطاه له.
رحم الله خالي أبو العطا عجوة ، وطيب ثراه وجعل مثواه الجنة
رجل ابتسمت له الدنيا فأدار لها ظهره
.....................................
هناك من تبتسم له الدنيا ؛ فيقبل عليها ويتشبث بتلك الابتسامة التي تمنحه حظوظًا تنعكس عليه وعلي المحيطين حوله فيستطيع أن يغير واقعه إلي كما يرغب بسبب تلك الابتسامة.
وهناك من تبتسم له الدنيا مرة واحدة....ومنهم من تبتسم له مرات كثيرة ؛ فيدير لها ظهره
منهم المرحوم أبو العطا إسماعيل عجوة ...الذي رفض ابتسامة الدنيا له ، ولم ينتهز الفرص المتاحة له في الأخذ من الدنيا ، بل ادار لها ظهره ليعيش حياته بأسلوبه الخاص وكما يريد هو لا كما تريد الدنيا ، ويرفض النعيم الذي ارتمي تحت قدميه .
ولد بجديدة المنزلة في 16 ديسمبر عام 1916
من أولاده محمد- أحمد- جمال- السيد - فاطمة- فوقية- وفدية سامية- سكينة -سامية )
من أشقائه المرحوم إسماعيل إسماعيل عجوة والد المعلم السيد إسماعيل عجوة- الأستاذ إسماعيل عجوة- حرم الحاج محمد أبو العطا عجوة- حرم الحاج ثابت عبد الجليل عجوة)و (شقيقته المرحومة سكينة عجوة والدة كل من المرحوم محمد علي سلامة( بالروضة) والحاج سعد محمد علي سلامة ( بعزبة الأسمر) والمعلم الدسوقي محمد علي سلامة بالمنزلة والمرحوم الشبراوي محمد علي سلامة والد سعد ومحمد القشطة وثلاث بنات ( وشقيقته المرحومة زبيدة إسماعيل عجوة والدة الحاج محمد حسن درغام والمرحوم صديق حسن درغام وثلاث بنات) و( المرحومة زهرة إسماعيل عجوة والدة كل من المرحوم الإمام الإمام وحسن الإما م والمهندس إبراهيم الإمام وحرم المرحوم غانم حجازي والمرحوم الشحات الإمام) و ( شقيق المرحومة وردة إسماعيل عجوة حرم المرحوم أحمد درغام والدة كل من الحاج محمد درغام والأستاذ محمود درغام وعطا درغام وبنتين)
قضى معظم أيامه وشبابه فى سيف الدين وعمله البارز كان هناك فى عمله المسؤل عنه وكان له مكانته المرموقة هناك
كان يعمل ناظر للزراعة في عزبة أبو سويلم بمنطقة الزرقا أيام الاقطاع، ثم عمل بالزراعة فى منطقة العاطل بقرية ميت خضير كما يُطلق عليه ، ثم ناظر للزراعة لأراضي حسن رحمو بالجديدة والعامرة إلى أن وافته المنية في 1 سبتمبر 1978 الموافق 29 رمضان 1398 ه
كان حافظًا للقرآن الكريم، ويجيد القراءة والكتابة،
ومن أصدقائه فى أيامه الأخيرة ذكى عزال محمد حسن طويله
محبوبُا من الجميع،ويحب أقاربه جدًا ، وكان الأخ المدلل لدي أشقائه رغم تحمله المسئولية مبكرًا ،فكان يغمر بعطفه الجميع..الصغير قبل الكبير مما جعله محبوبًا في العائلة
كان طيبا، ولم يعادى أحدًا ولم يعرف الكره لأحد ،وكان مثالا للتواضع والاناقة في الملبس ...وكان له مكانة عالية بين أهل البلد والبلاد الأخري وكان يحترم الصغير والكبير.
كان كثير العطاء، حتي قيل عنه لو لم يكن في جيبه غير جنيه وطلبه منه سائل ما تأخر عن سؤاله واعطاه له.
رحم الله خالي أبو العطا عجوة ، وطيب ثراه وجعل مثواه الجنة
عطا درغام- Admin
- عدد المساهمات : 923
تاريخ التسجيل : 24/04/2009
مواضيع مماثلة
» راضي إبراهيم إسماعيل بطين
» إبراهيم إسماعيل إبراهيم درغام
» إبراهيم إسماعيل إبراهيم درغام
» السيد السيد عجوة
» الحفنى الحفنى عجوة
» إبراهيم إسماعيل إبراهيم درغام
» إبراهيم إسماعيل إبراهيم درغام
» السيد السيد عجوة
» الحفنى الحفنى عجوة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء 8 سبتمبر 2020 - 19:40 من طرف عطا درغام
» نادر المشد..زارع الألغام في حرب النصر
الجمعة 23 أغسطس 2019 - 0:41 من طرف عطا درغام
» محمد أبو النور سماحة...صانع كباري النصر
الجمعة 23 أغسطس 2019 - 0:38 من طرف عطا درغام
» معروف طويلة.... رجل من زمن تصنع فيه الشدة الرجال
الجمعة 23 أغسطس 2019 - 0:35 من طرف عطا درغام
» يوم خيم الظلام بسواده علي القرية
الجمعة 23 أغسطس 2019 - 0:26 من طرف عطا درغام
» ديسمبر الأسود في جديدة المنزلة
الجمعة 23 أغسطس 2019 - 0:22 من طرف عطا درغام
» الكوليرا في جديدة المنزلة عام 1947 وفصل من تاريخ مآسي القرية في عصور الأوبئة
الجمعة 23 أغسطس 2019 - 0:21 من طرف عطا درغام
» يوسف ضبيع ... العمدة الشعبي لجديدة المنزلة
الخميس 20 يونيو 2019 - 21:11 من طرف Admin
» تاريخ الثقافة في جديدة المنزلة
الإثنين 17 يونيو 2019 - 20:32 من طرف Admin
» مفردات رمضان في جديدة المنزلة
الإثنين 17 يونيو 2019 - 20:31 من طرف Admin