عبد الحميد أنيس غزال
صفحة 1 من اصل 1
عبد الحميد أنيس غزال
عبد الحميد أنيس غزال
ممن قال فيهم رب العزة – سبحانه وتعالي- : "مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلا " .. وممن السبعة الذين قال فيهم النبي صلي الله : سبعة يظلهم الله في ظله، يوم لا ظل إلا ظله" وذكر فيهم : ورجل قلبه معلق بالمساجد".
وممن تحملوا الألم ، وصبروا عليه طوال سبع سنوات بعد مرض عضال ألم به ، وأخذ ينهش في جسده صابرا علي البلاء ، مواظبًا علي الصلوات والطاعات ، ويذهب قبل الآذان. و في يوم الجمعة كان يذهب قبل الصلاة بساعة، حتي أنه من طريف القول أطلق علي مكان مخصص له في مسجد رفعت بأنه مكان "عبده أنيس".
ولم يتخلف عن نداء الرحمن طوال حياته أبدا بداية من صلاة الفجر وحتي صلاة العشاء، إلا في الشهور السبعة الأخيرة التي اشتد فيها عليه المرض، وجعله طريح الفراش لا يستطيع أداء متطلباته واحتياجاته اليومية إلا بمساعدة أسرته ،حتي الصلاة كان يصليها علي فراشه...
قبل وفاته يوم الجمعة ، ألهمه الله- عز وجل- الهمة والقوة لتحقيق متطلباته وتوجه إلي القبلة لأداء صلاة الظهر في هذا اليوم ، ثم أسلم الروح بعدها ، وصعدت إلي بارئها .
والحقيقة لقد تأثرت كثيرا ، وأنا أسمع عما يُروي عنه ..وقد أكون قد تسببت بدون قصد في إثارة الشجن والحزن لدي محبيه ؛لأنه كان عزيزًا عليهم جدا، ورغم ذلك كان إصراري في الكتابة عنه لما سمعت الكثير عن مآثره لينال رحمات ودعوات من محبيه تخفف عنه.
فعلي الرغم من أنه كان إنسانًا بسيطًا ، وليسوا ممن نالوا حظًا وفيرًا من التعليم- اللهم إلا عند الشهادة الابتدائية التي لم يكملها – عام 1964..لكنه ممن يستحقون الكلام والكتابة عنه، فكل رجال القرية سواء.
كان بارًا بوالديه، لطيف المعشر ،ويمتع بروح خفيفة ، ولذلك كنت تجد محله الذي يمتلكه لا يخلو من محبيه الذين يسهرون معه كل ليلة وخصوصا من المقربين منه( حسن إمبابي- خيرت إمبابي- عيسي عابدين)
شقيق الأستاذ فؤاد وِ ګأّنِ شغال عامل فِّيِّ مَدِزِّسةّ عٌثّمَأّنِ بِنِ عٌفِّأّنِ ګأّنِ فِّأّتّحٌ مَحٌلَ بِقِأّلَهِ فِّي أّلَجِدِيِّدِهِ مَأّتّ وِهِوِ عٌنِدِهِ خَمَّسهِ وِخَمَّسيِّنِ سنِهِ ګأّنِ بِيِّصٌلَيِّ ولا يترك فرضا حٌتّيِّ صلاه أّلَفِّجِر ګأّنِ يصليها دائما ګأّنِ عٌنِدِهِ ګنِّسر هِوِ ګأّنِ مَحٌبِوِبِ عٌنِدِ أّلَنِأّس جِدِأّ
ولد في 1/7/1953
صٌحٌأّبِهِ ګأّنِوِ ګتّيِّر جِدِأّ ګأّنِ بِيِّحٌبِ وِأّلَدِهِ وِوِلَدِةّ جِدِأّ ګأّنِ لَأّزِّمَ يِّأّګلَهِمَ قِبِلَ مَ يِّأّګلَ وِګأّنِ بِيِّحٌبِ أخواته بِردِهِ جِدِأّ .... ګأّنِ أّجِتّمَأّعٌيِّ جِدِأّأّأّ نِ أّصٌحٌأّبِهِ أّلَمَمَيِّزِّيِّنِ جِدِأّ مَحٌمَدِ حٌّسنِ أّمَبِأّبِيِّ وِخَيِّرتّ حٌّسنِ أّمَبِأّبِيِّ وِعٌيِّسيِّ عابدين غٌزِّأّلَ أّلَلَهِ يِّرحٌمَهِ وِمَحٌمَدِ عٌبِدِهِ غزال... طّبِعٌأّ ګأّنِ نِفِّسيِّأّ تّعٌبِأّنِ فِّضّلَ سبِعٌ شٍهِوِر قِبِلَ وِفِّأّتّهِ نِأّيِّمَ فِّ أّلَّسريِّر وِدِهِ قِصٌر عٌلَيِّهِ نِفِّسيِّأّأّثّنِأّ أّلَوِفِّأّ ګأّنِ نِأّيِّمَ عٌأّدِيِّ خَأّلَصٌ مَګنِشٍ بِيِّتّحٌأّرګ ګنِأّ بِنِحٌمَيِّهِ وِنِشٍيِّلَهِ نِوِدِيِّهِ أّلَحٌمَأّمَ قِأّمَ لَوِحٌدِوِ دِخَلَ أّلَحٌمَأّمَ وِمَګنِشٍ بِيِّګوِلَ أّشٍتّفِّ وِأّګلَ وِصٌلَأّةّ أّلَظّهِر يِّوِمَ أّلَجِمَعٌهِ أّنِهِ مَګنِشٍ بِيِّرحٌ ألمسجد بعد ګدِهِ سعٌأّعٌ بعٌدِ مَصٌلَأّهِ أّلَظّهِر أّتّجِهِ لَلَقِبِلَ وِتّوِفِّهِ ه
جديدة المنزلة يعني هو اتوفي اليوم ده وِمَ أّلَجِمَعٌهِ هِ حٌأّجِهِ مَشٍ عٌأّرفِّ أّنِ ګأّنِتّ هِتّفِّيِّدِګ وِلَهِ لَأّ جِدِيِّ خَأّرجِوِ مَنِ أّلَمَدِرَّس مَنِ سنِهِ ستّهِ بِّس ګأّنِ زِّګيِّ جِدِنِ ګأّنِ بِيِّحٌګيِّ أّنِهِ ګأّنِ بِيِّحٌبِ أّلَتّعٌلَمَ وِګأّنِ بِيِّجِيِّبِ مَنِ أّلَأّوِأّلَ ګأّنِ مَمَتّأّزِّ
جِدِيِّ مَرحٌ يِّجِيِّبِ أّلَوِرقِ بِتّعٌوِ مَنِ أّلَمَدِرَّس حٌصٌلَ مَشٍګلَهِ بِيِّنِهِ وِبِيِّنِ ګأّنِ زِّګيِّ جِدِأّنِ هيكون سنة 59ّلَصٌلَأّهِ والإيمان وِأّنِيِّ مَګلَمَشٍ مَعٌ حٌدِأّ أّګبِر مَنِيِّ بِأّسلَوِبِ وِحٌشٍ أّخَوِتّهِ أّنِيِّس أّسمَأّعٌيِّلَ غزال أّلَأّستّأّذّ فِّوِأّدِ وِأّلَأّستّأّذّ أّنِيِّس وِأّلَأّستّأّذّ حمادة
نِّسيِّمَ أّسمَهِ مَحٌمَد علَيِّ فِّګر ګأّنِ لَيِّهِ مَګأّنِ فِّيِّ مَّسجِدِ رفعت ګأّنِ مَعٌأّرفِّ بِتّعٌ عٌبِدِهِ أّنِيِّس حٌبِ أّلَنِأّس لَيِّهِ أّسأّلَ أّنِأّ مَقِدِرشٍ أّقِوِلَګ عامة هِوِ ګأّنِ يذهب قِبِلَ أّلَأّذّأّنِ أّيِّأّمَ مَګأّنِ بِيِّروِحٌ يِّصٌلَيِّ
لَأّنِهِ فِّضّلَ سبِعٌ شٍهِوِر مَشٍ بِيِّخَروِجِ وِمَنِهِمَ شٍهِر بِيِّصٌلَيِّ وِهِوِ نائم عٌلَيِّ ظّهِروِ بِّس مَنِهِمَ سبِعٌ شٍهِوِر نِيِّمَ عٌلَيِّ أّلَّسريِّر
بِنِّسبِ لَلَأّخَلأّقِ شٍبِأّبِ البلد ګأّنِوِ فِّيِّ أّلَمَحٌلَ طّوِلَ أّلَلَيِّلَ ګأّنِوِ بِيِّحٌبِوِهِ جِدِا كانت روحه خفيفة
أّيِّوِګأّنِ عٌصٌبِيِّ جِدِنِ وِګأّنِ عٌشٍقِ لَنِأّدِ أّلَأّهِلَيِّ
توفي في 18/7/2008 وهو في الخامسة والخمسين بعد صراع مع المرض دام سبع سنوات
..............................
ادعوا له بالرحمة والمغفرة ، وان يطيب الله ثراه ويجعل في قبره نورا ، وأن يكون من أهل الجنة
ممن قال فيهم رب العزة – سبحانه وتعالي- : "مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلا " .. وممن السبعة الذين قال فيهم النبي صلي الله : سبعة يظلهم الله في ظله، يوم لا ظل إلا ظله" وذكر فيهم : ورجل قلبه معلق بالمساجد".
وممن تحملوا الألم ، وصبروا عليه طوال سبع سنوات بعد مرض عضال ألم به ، وأخذ ينهش في جسده صابرا علي البلاء ، مواظبًا علي الصلوات والطاعات ، ويذهب قبل الآذان. و في يوم الجمعة كان يذهب قبل الصلاة بساعة، حتي أنه من طريف القول أطلق علي مكان مخصص له في مسجد رفعت بأنه مكان "عبده أنيس".
ولم يتخلف عن نداء الرحمن طوال حياته أبدا بداية من صلاة الفجر وحتي صلاة العشاء، إلا في الشهور السبعة الأخيرة التي اشتد فيها عليه المرض، وجعله طريح الفراش لا يستطيع أداء متطلباته واحتياجاته اليومية إلا بمساعدة أسرته ،حتي الصلاة كان يصليها علي فراشه...
قبل وفاته يوم الجمعة ، ألهمه الله- عز وجل- الهمة والقوة لتحقيق متطلباته وتوجه إلي القبلة لأداء صلاة الظهر في هذا اليوم ، ثم أسلم الروح بعدها ، وصعدت إلي بارئها .
والحقيقة لقد تأثرت كثيرا ، وأنا أسمع عما يُروي عنه ..وقد أكون قد تسببت بدون قصد في إثارة الشجن والحزن لدي محبيه ؛لأنه كان عزيزًا عليهم جدا، ورغم ذلك كان إصراري في الكتابة عنه لما سمعت الكثير عن مآثره لينال رحمات ودعوات من محبيه تخفف عنه.
فعلي الرغم من أنه كان إنسانًا بسيطًا ، وليسوا ممن نالوا حظًا وفيرًا من التعليم- اللهم إلا عند الشهادة الابتدائية التي لم يكملها – عام 1964..لكنه ممن يستحقون الكلام والكتابة عنه، فكل رجال القرية سواء.
كان بارًا بوالديه، لطيف المعشر ،ويمتع بروح خفيفة ، ولذلك كنت تجد محله الذي يمتلكه لا يخلو من محبيه الذين يسهرون معه كل ليلة وخصوصا من المقربين منه( حسن إمبابي- خيرت إمبابي- عيسي عابدين)
شقيق الأستاذ فؤاد وِ ګأّنِ شغال عامل فِّيِّ مَدِزِّسةّ عٌثّمَأّنِ بِنِ عٌفِّأّنِ ګأّنِ فِّأّتّحٌ مَحٌلَ بِقِأّلَهِ فِّي أّلَجِدِيِّدِهِ مَأّتّ وِهِوِ عٌنِدِهِ خَمَّسهِ وِخَمَّسيِّنِ سنِهِ ګأّنِ بِيِّصٌلَيِّ ولا يترك فرضا حٌتّيِّ صلاه أّلَفِّجِر ګأّنِ يصليها دائما ګأّنِ عٌنِدِهِ ګنِّسر هِوِ ګأّنِ مَحٌبِوِبِ عٌنِدِ أّلَنِأّس جِدِأّ
ولد في 1/7/1953
صٌحٌأّبِهِ ګأّنِوِ ګتّيِّر جِدِأّ ګأّنِ بِيِّحٌبِ وِأّلَدِهِ وِوِلَدِةّ جِدِأّ ګأّنِ لَأّزِّمَ يِّأّګلَهِمَ قِبِلَ مَ يِّأّګلَ وِګأّنِ بِيِّحٌبِ أخواته بِردِهِ جِدِأّ .... ګأّنِ أّجِتّمَأّعٌيِّ جِدِأّأّأّ نِ أّصٌحٌأّبِهِ أّلَمَمَيِّزِّيِّنِ جِدِأّ مَحٌمَدِ حٌّسنِ أّمَبِأّبِيِّ وِخَيِّرتّ حٌّسنِ أّمَبِأّبِيِّ وِعٌيِّسيِّ عابدين غٌزِّأّلَ أّلَلَهِ يِّرحٌمَهِ وِمَحٌمَدِ عٌبِدِهِ غزال... طّبِعٌأّ ګأّنِ نِفِّسيِّأّ تّعٌبِأّنِ فِّضّلَ سبِعٌ شٍهِوِر قِبِلَ وِفِّأّتّهِ نِأّيِّمَ فِّ أّلَّسريِّر وِدِهِ قِصٌر عٌلَيِّهِ نِفِّسيِّأّأّثّنِأّ أّلَوِفِّأّ ګأّنِ نِأّيِّمَ عٌأّدِيِّ خَأّلَصٌ مَګنِشٍ بِيِّتّحٌأّرګ ګنِأّ بِنِحٌمَيِّهِ وِنِشٍيِّلَهِ نِوِدِيِّهِ أّلَحٌمَأّمَ قِأّمَ لَوِحٌدِوِ دِخَلَ أّلَحٌمَأّمَ وِمَګنِشٍ بِيِّګوِلَ أّشٍتّفِّ وِأّګلَ وِصٌلَأّةّ أّلَظّهِر يِّوِمَ أّلَجِمَعٌهِ أّنِهِ مَګنِشٍ بِيِّرحٌ ألمسجد بعد ګدِهِ سعٌأّعٌ بعٌدِ مَصٌلَأّهِ أّلَظّهِر أّتّجِهِ لَلَقِبِلَ وِتّوِفِّهِ ه
جديدة المنزلة يعني هو اتوفي اليوم ده وِمَ أّلَجِمَعٌهِ هِ حٌأّجِهِ مَشٍ عٌأّرفِّ أّنِ ګأّنِتّ هِتّفِّيِّدِګ وِلَهِ لَأّ جِدِيِّ خَأّرجِوِ مَنِ أّلَمَدِرَّس مَنِ سنِهِ ستّهِ بِّس ګأّنِ زِّګيِّ جِدِنِ ګأّنِ بِيِّحٌګيِّ أّنِهِ ګأّنِ بِيِّحٌبِ أّلَتّعٌلَمَ وِګأّنِ بِيِّجِيِّبِ مَنِ أّلَأّوِأّلَ ګأّنِ مَمَتّأّزِّ
جِدِيِّ مَرحٌ يِّجِيِّبِ أّلَوِرقِ بِتّعٌوِ مَنِ أّلَمَدِرَّس حٌصٌلَ مَشٍګلَهِ بِيِّنِهِ وِبِيِّنِ ګأّنِ زِّګيِّ جِدِأّنِ هيكون سنة 59ّلَصٌلَأّهِ والإيمان وِأّنِيِّ مَګلَمَشٍ مَعٌ حٌدِأّ أّګبِر مَنِيِّ بِأّسلَوِبِ وِحٌشٍ أّخَوِتّهِ أّنِيِّس أّسمَأّعٌيِّلَ غزال أّلَأّستّأّذّ فِّوِأّدِ وِأّلَأّستّأّذّ أّنِيِّس وِأّلَأّستّأّذّ حمادة
نِّسيِّمَ أّسمَهِ مَحٌمَد علَيِّ فِّګر ګأّنِ لَيِّهِ مَګأّنِ فِّيِّ مَّسجِدِ رفعت ګأّنِ مَعٌأّرفِّ بِتّعٌ عٌبِدِهِ أّنِيِّس حٌبِ أّلَنِأّس لَيِّهِ أّسأّلَ أّنِأّ مَقِدِرشٍ أّقِوِلَګ عامة هِوِ ګأّنِ يذهب قِبِلَ أّلَأّذّأّنِ أّيِّأّمَ مَګأّنِ بِيِّروِحٌ يِّصٌلَيِّ
لَأّنِهِ فِّضّلَ سبِعٌ شٍهِوِر مَشٍ بِيِّخَروِجِ وِمَنِهِمَ شٍهِر بِيِّصٌلَيِّ وِهِوِ نائم عٌلَيِّ ظّهِروِ بِّس مَنِهِمَ سبِعٌ شٍهِوِر نِيِّمَ عٌلَيِّ أّلَّسريِّر
بِنِّسبِ لَلَأّخَلأّقِ شٍبِأّبِ البلد ګأّنِوِ فِّيِّ أّلَمَحٌلَ طّوِلَ أّلَلَيِّلَ ګأّنِوِ بِيِّحٌبِوِهِ جِدِا كانت روحه خفيفة
أّيِّوِګأّنِ عٌصٌبِيِّ جِدِنِ وِګأّنِ عٌشٍقِ لَنِأّدِ أّلَأّهِلَيِّ
توفي في 18/7/2008 وهو في الخامسة والخمسين بعد صراع مع المرض دام سبع سنوات
..............................
ادعوا له بالرحمة والمغفرة ، وان يطيب الله ثراه ويجعل في قبره نورا ، وأن يكون من أهل الجنة
عطا درغام- Admin
- عدد المساهمات : 923
تاريخ التسجيل : 24/04/2009
مواضيع مماثلة
» عبد الحميد الجمال
» فاروق محمد عوض غزال
» عبد العظيم محمد أحمد غزال
» محمد الشاذلي الإمام غزال
» مجدي محمود سليمان غزال
» فاروق محمد عوض غزال
» عبد العظيم محمد أحمد غزال
» محمد الشاذلي الإمام غزال
» مجدي محمود سليمان غزال
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء 8 سبتمبر 2020 - 19:40 من طرف عطا درغام
» نادر المشد..زارع الألغام في حرب النصر
الجمعة 23 أغسطس 2019 - 0:41 من طرف عطا درغام
» محمد أبو النور سماحة...صانع كباري النصر
الجمعة 23 أغسطس 2019 - 0:38 من طرف عطا درغام
» معروف طويلة.... رجل من زمن تصنع فيه الشدة الرجال
الجمعة 23 أغسطس 2019 - 0:35 من طرف عطا درغام
» يوم خيم الظلام بسواده علي القرية
الجمعة 23 أغسطس 2019 - 0:26 من طرف عطا درغام
» ديسمبر الأسود في جديدة المنزلة
الجمعة 23 أغسطس 2019 - 0:22 من طرف عطا درغام
» الكوليرا في جديدة المنزلة عام 1947 وفصل من تاريخ مآسي القرية في عصور الأوبئة
الجمعة 23 أغسطس 2019 - 0:21 من طرف عطا درغام
» يوسف ضبيع ... العمدة الشعبي لجديدة المنزلة
الخميس 20 يونيو 2019 - 21:11 من طرف Admin
» تاريخ الثقافة في جديدة المنزلة
الإثنين 17 يونيو 2019 - 20:32 من طرف Admin
» مفردات رمضان في جديدة المنزلة
الإثنين 17 يونيو 2019 - 20:31 من طرف Admin