الصحافة الإليكترونية
صفحة 1 من اصل 1
الصحافة الإليكترونية
ظهرت الصحافة الإليكترونية لأول مرة في منتصف التسعينات ، وصدرت أول صحيفة إليكترونية (أون لاين) علي الإنترنت في مايو بالولايات المتحدة الأمريكية وهي صحيفة"شيكاغو ترييون" في الولايات المتحدة الأمريكية وشهدت أوائل عام ما يمكن تسميته بنهاية العقد الأول من الصحافة الإليكترونية أو الصحافة علي الإنترنت، ووضعت النظريات الكثيرة حول آثار النظام العالمي للشبكة علي الصحافة علي الإنترنت و فيما يتعلق بظهور الجيل الجديد وسائل الإعلام الجديدة علي الشبكة العالمية (خاصة-) ، ومنها الصحافة التي تمارس علي شبكة الإنترنت ، وشهدت هذه السنوات العشر ليس فقط الآلاف من وسائل الإعلام كتيار من المواقع كان قد بدا علي الشبكة ، بل كذلك الملايين من المستخدمين الأفراد أو المجموعات ذات المصالح الخاصة قد استخدموا الإنترنت كمتنفس لأخبارهم، ولا سيما في النصف الثاني من العقد بالتعامل مع واحد أو أكثر من جوانب الإنترنت الجديدة
ولا زلنا نشهد مع بدء نهاية العقد الأول من القرن الواحد والعشرين تلك الثورة التي قدمتها الإنترنت فيما يسمي بالصحافة الإليكترونية لتمثل أهمية بالغة في الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية والعلمية ف، وفي جميع نواحي الحياة وفقا لاعتبارات عديدة ومتنوعة منها بلوغ شبكة الإنترنت العالمية مستوي من التشبع في اعتمادها علي الواجهة الرسومية الخلابة ونطاقا واسع الانتشار في جميع أنحاء العالم
وجدير بالذكر أن الإعلام الاليكتروني أصبح يحتل المرتبة الثانية للحصول علي المعلومة الإخبارية بعد الفضائيات من قبل المواطنين ، وقد يتحول وخلال فترة قصيرة إلي المرتبة الأولي بعد تميزه بإمكانية دمج الصوت والصورة علي المواقع الإليكترونية بشكل فعال جدا فيما يرصد تراجع الصحافة المطبوعة والإذاعية في الوقت ذاته
ومن المعروف أن الإنترنت تؤثر علي الصحافة بطريقتين ، وذلك من حيث التقدم الذي أحرزته في غرف الأخبار ، وعلي سطح المكتب في عمل الصحفيين الذين يعملون لجميع أنواع وسائل الإعلام باستثناء شبكة الإنترنت من حيث التقارير الصحفية بمساعدة الكمبيوتر، ومن ناحية أخري من حيث كيف أوجدت الإنترنت بنفسها نوع من المهنية الجديدة هي الصحافة الإليكترونية أو صحافة الإنترنت
وفي الفترة الأخيرة تم التركيز علي الصحافة الإليكترونية ذلك النوع الذي يختلف في خصائصه عن الأنواع التقليدية من الصحافة، خاصة فيما يتعلق باستخدام عنصر التكنولوجيا بوصفه عاملا حاسما والصحفي علي الإنترنت أو الصحفي الإليكتروني قد يضطر لاتخاذ قرارات بشأن أفضل أشكال وسائل الإعلام التي يمكن أن يستخدمها في أداء عمله الصحفي مثل حكاية قصة إخبارية معينة ، تسمح له لخيارات الرد والتفاعل مع جمهور القراء ، مما يجب معه أن ينظر في سبيل تحقيقه إلي ربط القصة بقصص أخري والاعتماد علي المحفوظات والموارد المعلوماتية في الإنترنت من خلال وصلات تشعبيه، وهذه هي المثالية النموذجية لصحافة الإنترنت أو الصحافة الإليكترونية حتي ينتج المحتوي الصحفي في المقام الأول لشبكة الإنترنت وعلي وجه التحديد لشبكة ويب العالمية والتي يحترفها أو يدرسها عدد متزايد من المهنيين والأكاديميين منذ العقد الأخير في القرن العشرين وحني الآن علي الصعيد الدولي وفي جميع أنحاء العالم وأدي انتشارها السريع إلي ظهور مهارات جديدة في العمل الصحفي لاختلاف طبيعة الصحيفة الإليكترونية عن الصحيفة الورقية ، فالأولي تتطلب سرعة كبيرة لإصدارها مع الحاجة إلي التجديد المستمر بإمكانية استخدام الوصلات والوسائط المتعددة مما يساعد المحرر الصحفي الإليكتروني علي التوسع والتعمق في التغطية الإعلامية
وقد تطورت تكنولوجيا الاتصالات بكل هائل نتيجة التطور التقني وانتشار المعلومات بسرعة فائقة حتي استطاعت أن تعبر القارات وتتخطي الحدود والصحافة الإليكترونية نتيجة مباشرة ترتبت علي وجود الشبكة العنكبوتية العالمية وشبكة الاتصالات الدولية علاوة علي أن الكثيرين يعتبرها وسيلة جديدة من وسائل الإعلام التي تشكلت منذ حوالي العقدين ، لان وجود الإنترنت اليوم والأنظمة الإليكترونية أصبح مصدرا رئيسا للأخبار والمعلومات وفي توزيعها بل وأصبحت تنافس وسائل الإعلام التقليدية الأخرى في سيطرتها علي الأخبار والمعلومات في جميع أنحاء العالم بوصولها إلي جمهور واسع ونوعية خاصة منه قد لا تصل إليه تلك الوسائل التقليدية
ومما يحسب علي تفوق الصحافة الإليكترونية الطريقة التي يتم بها تقديم الأنباء بل وطريقة القراءة لتلك الأنباء والأخبار،إذ يمكن قراءة الأخبار والقصص والأنباء التي يتم نشرها في اللحظة التي يتم وضعها فيها علي الشبكة العالمية وفي أي وقت ، فيستطيع القراء الوصول إلي كل مصادر الأخبار ووجهات النظر بشكل روتيني بل ويكونوا قادرين علي التفاعل معها في معظم الأحيان
وتثير مسألة الصحافة الإليكترونية عددا من الأسئلة الملحة التي تفرض نفسها حول دقة واستقلالية الصحافة ، وحرية التعبير في نشر الأخبار علي الإنترنت ونمط ملكية وسائل الإعلام فضلا عن عدد من المسائل المتعلقة بالجوانب العملية للصحافة الإليكترونية مثل المسائل القانونية وحقوق الملكية بل والجانب الاقتصادي والفني مثل التكنولوجيات الجديدة التي تعتمد عليها والطرق المبتكرة والرقابة علي الصحافة الإليكترونية علي شبكة الإنترنت ، واستخدامها من قبل المجتمع كقناة بديلة للإعلام بوضع الأنباء والنشر وبث الأخبار والقصص الصحفية الخاصة من الصحفيين بل والمدونين في غالب الأحيان وآليات عمل الصحفي الإليكتروني والمهارات اللازمة لاستخدام تكنولوجيا الإنترنت والدورات المهنية المطلوبة والأدوار الجديدة للصحفي بوضع إستراتيجيات فردية جديدة للصحفي وبخاصة ما يتعلق منها تطوير المهارات لتناسب مجال الصحافة الإليكترونية، والإستراتيجيات التي يمكن استخدامها لزيادة تعزيز إمكانات الصحافة علي الإنترنت وذلك ضمن موضوعات كثيرة تم تناولها في أدبيات البحث العلمي التي تبحث وتختص لوضع الصحافة الإليكترونية في بؤرة الاهتمام وكذلك التساؤلات التي تثار حولها: هل تهدد الصحافة الإليكترونية مكانة الصحافة المطبوعة؟ أم تنافسها أم تؤدي مجرد دور مكمل لها؟ وهل الصحافة الإليكترونية قادرة علي الحفاظ علي المهنية والموضوعية ؟ وغير ذلك من المسائل الشائكة التي تتعلق بها
ويأتي كتاب ( الصحافة الإليكترونية) من تأليف خالد حامد العرفي؛ ليحاول الوصول إلي تقديم فكرة عامة عن الصحافة الإليكترونية كمدخل إلي المتخصص والدارس والراغب في المعرفة ولتزويد القراء والمهتمين بهذه الصحافة الجديدة في الحقل الإعلامي والصحفي بنظرة عامة علي هذا الموضوع من حيث ماهية تلك الصحافة وأنواعها ومزاياها وسلبياتها ومدي اختلافها عن الصحافة الورقية وماذا يمكن أن تضيف من قيمة ، والدروس المستفادة من هذه الأمثلة والقيم التي قد تكون ناجحة في المجتمع العربي، وغير ذلك من الأمور والنواحي الأخرى التي تتعلق بها
يتكون الكتاب من أربعة فصول، جاء الفصل الأول (_ الصحافة الإليكترونية : التعريف والمفهوم) وذلك من حيث تعريفها وتاريخها ونشأتها، والفصل الثاني ( الفرق بينها وبين الصحافة المطبوعة) وتناول مميزات الصحافة الإليكترونية وخصائصها ومستقبل الصحافة الإليكترونية والفصل الثالث ( الصحفي الإليكتروني) وتناول فيه مواصفات الصحفي الإليكتروني وكيف يطور نفسه، وكيف يتعامل مع الإنترنت في الصحيفة الإليكترونية ثم ندرة الصحفي الإليكتروني وكيف يكون الصحفي الإليكتروني إليكترونيا؟
وأخيرًا الفصل الرابع ( الصحافة الإليكترونية بين السلبيات والإيجابيات ) من حيث واقع الصحف الإليكترونية العربية وسلبياتها مع الإشارة إلي أشهر الصحف الإليكترونية بالعالم ومستقبل الصحافة الإليكترونية العربية
ولا زلنا نشهد مع بدء نهاية العقد الأول من القرن الواحد والعشرين تلك الثورة التي قدمتها الإنترنت فيما يسمي بالصحافة الإليكترونية لتمثل أهمية بالغة في الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية والعلمية ف، وفي جميع نواحي الحياة وفقا لاعتبارات عديدة ومتنوعة منها بلوغ شبكة الإنترنت العالمية مستوي من التشبع في اعتمادها علي الواجهة الرسومية الخلابة ونطاقا واسع الانتشار في جميع أنحاء العالم
وجدير بالذكر أن الإعلام الاليكتروني أصبح يحتل المرتبة الثانية للحصول علي المعلومة الإخبارية بعد الفضائيات من قبل المواطنين ، وقد يتحول وخلال فترة قصيرة إلي المرتبة الأولي بعد تميزه بإمكانية دمج الصوت والصورة علي المواقع الإليكترونية بشكل فعال جدا فيما يرصد تراجع الصحافة المطبوعة والإذاعية في الوقت ذاته
ومن المعروف أن الإنترنت تؤثر علي الصحافة بطريقتين ، وذلك من حيث التقدم الذي أحرزته في غرف الأخبار ، وعلي سطح المكتب في عمل الصحفيين الذين يعملون لجميع أنواع وسائل الإعلام باستثناء شبكة الإنترنت من حيث التقارير الصحفية بمساعدة الكمبيوتر، ومن ناحية أخري من حيث كيف أوجدت الإنترنت بنفسها نوع من المهنية الجديدة هي الصحافة الإليكترونية أو صحافة الإنترنت
وفي الفترة الأخيرة تم التركيز علي الصحافة الإليكترونية ذلك النوع الذي يختلف في خصائصه عن الأنواع التقليدية من الصحافة، خاصة فيما يتعلق باستخدام عنصر التكنولوجيا بوصفه عاملا حاسما والصحفي علي الإنترنت أو الصحفي الإليكتروني قد يضطر لاتخاذ قرارات بشأن أفضل أشكال وسائل الإعلام التي يمكن أن يستخدمها في أداء عمله الصحفي مثل حكاية قصة إخبارية معينة ، تسمح له لخيارات الرد والتفاعل مع جمهور القراء ، مما يجب معه أن ينظر في سبيل تحقيقه إلي ربط القصة بقصص أخري والاعتماد علي المحفوظات والموارد المعلوماتية في الإنترنت من خلال وصلات تشعبيه، وهذه هي المثالية النموذجية لصحافة الإنترنت أو الصحافة الإليكترونية حتي ينتج المحتوي الصحفي في المقام الأول لشبكة الإنترنت وعلي وجه التحديد لشبكة ويب العالمية والتي يحترفها أو يدرسها عدد متزايد من المهنيين والأكاديميين منذ العقد الأخير في القرن العشرين وحني الآن علي الصعيد الدولي وفي جميع أنحاء العالم وأدي انتشارها السريع إلي ظهور مهارات جديدة في العمل الصحفي لاختلاف طبيعة الصحيفة الإليكترونية عن الصحيفة الورقية ، فالأولي تتطلب سرعة كبيرة لإصدارها مع الحاجة إلي التجديد المستمر بإمكانية استخدام الوصلات والوسائط المتعددة مما يساعد المحرر الصحفي الإليكتروني علي التوسع والتعمق في التغطية الإعلامية
وقد تطورت تكنولوجيا الاتصالات بكل هائل نتيجة التطور التقني وانتشار المعلومات بسرعة فائقة حتي استطاعت أن تعبر القارات وتتخطي الحدود والصحافة الإليكترونية نتيجة مباشرة ترتبت علي وجود الشبكة العنكبوتية العالمية وشبكة الاتصالات الدولية علاوة علي أن الكثيرين يعتبرها وسيلة جديدة من وسائل الإعلام التي تشكلت منذ حوالي العقدين ، لان وجود الإنترنت اليوم والأنظمة الإليكترونية أصبح مصدرا رئيسا للأخبار والمعلومات وفي توزيعها بل وأصبحت تنافس وسائل الإعلام التقليدية الأخرى في سيطرتها علي الأخبار والمعلومات في جميع أنحاء العالم بوصولها إلي جمهور واسع ونوعية خاصة منه قد لا تصل إليه تلك الوسائل التقليدية
ومما يحسب علي تفوق الصحافة الإليكترونية الطريقة التي يتم بها تقديم الأنباء بل وطريقة القراءة لتلك الأنباء والأخبار،إذ يمكن قراءة الأخبار والقصص والأنباء التي يتم نشرها في اللحظة التي يتم وضعها فيها علي الشبكة العالمية وفي أي وقت ، فيستطيع القراء الوصول إلي كل مصادر الأخبار ووجهات النظر بشكل روتيني بل ويكونوا قادرين علي التفاعل معها في معظم الأحيان
وتثير مسألة الصحافة الإليكترونية عددا من الأسئلة الملحة التي تفرض نفسها حول دقة واستقلالية الصحافة ، وحرية التعبير في نشر الأخبار علي الإنترنت ونمط ملكية وسائل الإعلام فضلا عن عدد من المسائل المتعلقة بالجوانب العملية للصحافة الإليكترونية مثل المسائل القانونية وحقوق الملكية بل والجانب الاقتصادي والفني مثل التكنولوجيات الجديدة التي تعتمد عليها والطرق المبتكرة والرقابة علي الصحافة الإليكترونية علي شبكة الإنترنت ، واستخدامها من قبل المجتمع كقناة بديلة للإعلام بوضع الأنباء والنشر وبث الأخبار والقصص الصحفية الخاصة من الصحفيين بل والمدونين في غالب الأحيان وآليات عمل الصحفي الإليكتروني والمهارات اللازمة لاستخدام تكنولوجيا الإنترنت والدورات المهنية المطلوبة والأدوار الجديدة للصحفي بوضع إستراتيجيات فردية جديدة للصحفي وبخاصة ما يتعلق منها تطوير المهارات لتناسب مجال الصحافة الإليكترونية، والإستراتيجيات التي يمكن استخدامها لزيادة تعزيز إمكانات الصحافة علي الإنترنت وذلك ضمن موضوعات كثيرة تم تناولها في أدبيات البحث العلمي التي تبحث وتختص لوضع الصحافة الإليكترونية في بؤرة الاهتمام وكذلك التساؤلات التي تثار حولها: هل تهدد الصحافة الإليكترونية مكانة الصحافة المطبوعة؟ أم تنافسها أم تؤدي مجرد دور مكمل لها؟ وهل الصحافة الإليكترونية قادرة علي الحفاظ علي المهنية والموضوعية ؟ وغير ذلك من المسائل الشائكة التي تتعلق بها
ويأتي كتاب ( الصحافة الإليكترونية) من تأليف خالد حامد العرفي؛ ليحاول الوصول إلي تقديم فكرة عامة عن الصحافة الإليكترونية كمدخل إلي المتخصص والدارس والراغب في المعرفة ولتزويد القراء والمهتمين بهذه الصحافة الجديدة في الحقل الإعلامي والصحفي بنظرة عامة علي هذا الموضوع من حيث ماهية تلك الصحافة وأنواعها ومزاياها وسلبياتها ومدي اختلافها عن الصحافة الورقية وماذا يمكن أن تضيف من قيمة ، والدروس المستفادة من هذه الأمثلة والقيم التي قد تكون ناجحة في المجتمع العربي، وغير ذلك من الأمور والنواحي الأخرى التي تتعلق بها
يتكون الكتاب من أربعة فصول، جاء الفصل الأول (_ الصحافة الإليكترونية : التعريف والمفهوم) وذلك من حيث تعريفها وتاريخها ونشأتها، والفصل الثاني ( الفرق بينها وبين الصحافة المطبوعة) وتناول مميزات الصحافة الإليكترونية وخصائصها ومستقبل الصحافة الإليكترونية والفصل الثالث ( الصحفي الإليكتروني) وتناول فيه مواصفات الصحفي الإليكتروني وكيف يطور نفسه، وكيف يتعامل مع الإنترنت في الصحيفة الإليكترونية ثم ندرة الصحفي الإليكتروني وكيف يكون الصحفي الإليكتروني إليكترونيا؟
وأخيرًا الفصل الرابع ( الصحافة الإليكترونية بين السلبيات والإيجابيات ) من حيث واقع الصحف الإليكترونية العربية وسلبياتها مع الإشارة إلي أشهر الصحف الإليكترونية بالعالم ومستقبل الصحافة الإليكترونية العربية
عطا درغام- Admin
- عدد المساهمات : 923
تاريخ التسجيل : 24/04/2009
مواضيع مماثلة
» الصحافة الأرمنية في مصر
» الطائفة الأرمنية تكرم الصحافة المصرية
» الإبادة الأرمنية في الصحافة البريطانية والأمريكية 1915 للدكتور محمد رفعت الإمام
» الطائفة الأرمنية تكرم الصحافة المصرية
» الإبادة الأرمنية في الصحافة البريطانية والأمريكية 1915 للدكتور محمد رفعت الإمام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء 8 سبتمبر 2020 - 19:40 من طرف عطا درغام
» نادر المشد..زارع الألغام في حرب النصر
الجمعة 23 أغسطس 2019 - 0:41 من طرف عطا درغام
» محمد أبو النور سماحة...صانع كباري النصر
الجمعة 23 أغسطس 2019 - 0:38 من طرف عطا درغام
» معروف طويلة.... رجل من زمن تصنع فيه الشدة الرجال
الجمعة 23 أغسطس 2019 - 0:35 من طرف عطا درغام
» يوم خيم الظلام بسواده علي القرية
الجمعة 23 أغسطس 2019 - 0:26 من طرف عطا درغام
» ديسمبر الأسود في جديدة المنزلة
الجمعة 23 أغسطس 2019 - 0:22 من طرف عطا درغام
» الكوليرا في جديدة المنزلة عام 1947 وفصل من تاريخ مآسي القرية في عصور الأوبئة
الجمعة 23 أغسطس 2019 - 0:21 من طرف عطا درغام
» يوسف ضبيع ... العمدة الشعبي لجديدة المنزلة
الخميس 20 يونيو 2019 - 21:11 من طرف Admin
» تاريخ الثقافة في جديدة المنزلة
الإثنين 17 يونيو 2019 - 20:32 من طرف Admin
» مفردات رمضان في جديدة المنزلة
الإثنين 17 يونيو 2019 - 20:31 من طرف Admin