منتديات عطا درغام - جديدة المنزلة


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات عطا درغام - جديدة المنزلة
منتديات عطا درغام - جديدة المنزلة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» إبراهيم محمد علي إمبابي........مقاتل وشاهد من زمن الحروب
رؤية عربية للعدوان الإسرائيلي علي غزة Emptyالثلاثاء 8 سبتمبر 2020 - 19:40 من طرف عطا درغام

» نادر المشد..زارع الألغام في حرب النصر
رؤية عربية للعدوان الإسرائيلي علي غزة Emptyالجمعة 23 أغسطس 2019 - 0:41 من طرف عطا درغام

» محمد أبو النور سماحة...صانع كباري النصر
رؤية عربية للعدوان الإسرائيلي علي غزة Emptyالجمعة 23 أغسطس 2019 - 0:38 من طرف عطا درغام

» معروف طويلة.... رجل من زمن تصنع فيه الشدة الرجال
رؤية عربية للعدوان الإسرائيلي علي غزة Emptyالجمعة 23 أغسطس 2019 - 0:35 من طرف عطا درغام

» يوم خيم الظلام بسواده علي القرية
رؤية عربية للعدوان الإسرائيلي علي غزة Emptyالجمعة 23 أغسطس 2019 - 0:26 من طرف عطا درغام

» ديسمبر الأسود في جديدة المنزلة
رؤية عربية للعدوان الإسرائيلي علي غزة Emptyالجمعة 23 أغسطس 2019 - 0:22 من طرف عطا درغام

» الكوليرا في جديدة المنزلة عام 1947 وفصل من تاريخ مآسي القرية في عصور الأوبئة
رؤية عربية للعدوان الإسرائيلي علي غزة Emptyالجمعة 23 أغسطس 2019 - 0:21 من طرف عطا درغام

» يوسف ضبيع ... العمدة الشعبي لجديدة المنزلة
رؤية عربية للعدوان الإسرائيلي علي غزة Emptyالخميس 20 يونيو 2019 - 21:11 من طرف Admin

» تاريخ الثقافة في جديدة المنزلة
رؤية عربية للعدوان الإسرائيلي علي غزة Emptyالإثنين 17 يونيو 2019 - 20:32 من طرف Admin

» مفردات رمضان في جديدة المنزلة
رؤية عربية للعدوان الإسرائيلي علي غزة Emptyالإثنين 17 يونيو 2019 - 20:31 من طرف Admin

 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث

رؤية عربية للعدوان الإسرائيلي علي غزة

اذهب الى الأسفل

رؤية عربية للعدوان الإسرائيلي علي غزة Empty رؤية عربية للعدوان الإسرائيلي علي غزة

مُساهمة من طرف عطا درغام الأربعاء 6 أغسطس 2014 - 16:46

إعداد : عطا درغام
شغل العدوان الإسرائلي الرأي العام العربي والعالمي، لما يمثله هذا العدوان  صورة من أبشع صور الظلم التي شهدتها الإنسانية عبر عصورها المختلفة، وصمود شعب غزة الأبي المحاصر منذ تولي حماس مقاليد الامور في غزة وانفصالها عن السلطة الفلسطينية..أصبحنا نشهد بين الفينة والأخري حالات من العدوان المتقطع كل عام أو عامين  أشبه بالكر والفر ولعبة القط والفاربين المحتل الإسرائيلي وحماس ،هدم وتدمير وقتلي في غزة مقابل إطلاق صواريخ من حماس،  وعلي الجانب الآخر تجاهل وصمت علي المستوي العربي ..فتجد شجب واستنكار مخزي لا يغني ولا يسمن جوع أمام صور الدمار وقتل الأطفال ، وعلي المستوي العالمي تغض دول العالم الطرف عن الانتهاكات الإسرائيلية بدعوي حق إسرائيل في الدفاع عن النفس أمام الإرهابين الفلسطينيين ( كما يصوره الإعلام العالمي الذي يسيطر عليه الصهاينة ).
مشاهد وصور تدمي القلوب المتحجرة ،وأنت لا حول لك ولا قوة، لا تستطيع أن تفعل شيئل لهؤلاء البائسين ...المحاصرين بين شقي الرحي، تحصدهم جرافات الهدم ، وتقتنصهم آلات القتل والتدمير...تتألم لما يحدث لإخوانك في غزة ، تريد أن تفعل لهم شيئا، وتصب جم غضبك علي الحكومات العربية التي نسمع منها جعجعة بين الحين والآخر ولا نري طحنا .
وقد اقتربنا من الأخوة العرب لنري مشاعرهم تجاه مايحدث في غزة، فاختلفت الرؤي حول مايحدث، وصب بعضهم غضبه علي الحكومات العربية والعالمية التي تكتفي بدور المشاهد ولا تفعل شيئا لوقف الإبادة التي تحدث بحق الفلسطينيين في غزة.  
..............................
**مأساة إنسانية
...............................
الشعوب العربية لا حول لها ولا قوة ، ولا تملك إلا الدعاء ،ليرفع الله البلاء عن الغزاويين أمام تقاعس الحكومات العربية عن نصرتهم ورضوخها لابتزازات رخيصة تفرضها آليات السياسة الصهيو أمريكية تمنعها عن التصدي لما يتعرض له الفلسطينيين في غزة.
*يري محمد  طارق عبد ربه - الجزائر
ما يحدث فى غزه هو محاولة  غاضبة من  الشعب الفلسطينى الذى يحاول استعاده أرضه ، و الجيش التابع للدوله الإسرائيلية المزعومة ،يريد أرضا لايمتلكها بدعوى أنها أراضيه من الفرات إلى النيل ،مع أنه ذكر فى التوراة أن يظل اليهود مشتتين فى الأرض ولا يكون لهم وطن واحد، لأن الديانه شئ والوطن شئ آخر .
*يؤكد أشرف أحمد- مصر
إن مايحدث فى غزة فهى جريمة إنسانية ارتكبها الإسرائيليين بحق شعب أعزل، تضاف لسلسلة الجرائم الإنسانية في التاريخ البشري .
*يوضح عمر عرفة- مصر
إن ما يحدث فى غزة هو خراب وظلم وإهانة للأمة العربية كلها، وذلك نتيجة صمت وضعف وتخلف وخوف الأمة العربية لمعرفتهم بعجزهم الذى هم السبب فيه .
*تري سعدية بن سالم – تونس
إن ما يحدث في غزة جريمة ضدّ الإنسانية بكل المقاييس
*عماد الدين فهمي - مصر
أهلنا الفلسطينيون أسرى صراع سياسى حقير بعيد كل البعد عن أناشيد النضال والمقاومة ،وكل هذا الكلام الأجوف الذى يصدعون رؤسنا به ويمارسون به إبتزاز الشعوب الحرة ،والمصريون خاصة،،ليطل علينا من الدوحة العهر من يتهم مصر العظيمة التى تتحمل على مدار الدهر أفعال الصغار والتوافه بأنها غير مخلصة للقضية الفلسطينية التى لم يتحمل شرف الدفاع عنها سوى مصر الكبيرة.
*يذهب أكرم رشوان- مصر
مايحدث فى غزة تنشيط للمساعدات لصالح حماس فترة الهدنة ...فكانت المساعدات لحماس متجمدة حماس فحماس قصمت القضية الفلسطينية وأرحعتها إلي الوراء عشرات السنين.
*يقول عبد الرحمن رمضان- مصر
إن ما يتعرض له أشقاؤنا الفلسطينيون في غزة ، هو في حد ذاته ظلم كبير  لا يقبل أحد ، ويجب أن يوضع له حدا...فإسرائيل تشبه البلطجي الذي لا يخشي أحد.
...........................
الخزي العربي
............................
عجيب الموقف العربي  مما يحدث في غزة ، وكأن كتب عليهم ألا يتفقوا أبدا ، ويخضعوا لابتزازات وتهديدات خوفا علي الكراسي والعروش...ويرون أن مايحدث في غزة لا يعنيهم في شيء، وأن الخطر بعيد عنهم، دون ان يعلموا أن سيف العدو ستمتد أذرعه شرقا وغربا ، شمالا وجنوبا ، لتحقيق الحلم الذي يراودهم منذ إعلان دولة الكيان الصهيوني سنة 1948 بمباركة الدول الاستعمارية التي زرعت هذا النبت الشيطاني ، ليظل شوكة في حلق العرب يسهل لها السيطرة والتحكم في المنطقة وإخضاعها لمخططاتها التي لا حدود لها في الأعراف الاستعمارية.
*يري سعد الحواوشي- مصر
إن الصمت من العرب خوفا من العواقب .
*يشير أشرف أحمد
أن تخاذل العرب سبب رئيسى فيما يحث في غزة.
• تذكر سعدية بن سالم
إن العرب يساهمون في بناء المستعمرات الصهيونية ، فهم يوفرون الوقود الذي تقصف به غزة ،ليس لهم إلاّ الصمت إذا لم يكن لهم وزر المشاركة في الحرب على غزة وعلى مواطنيها العزّل، دون أن ننسى دور قيادة حماس في ما يعرف بـ"الربيع العربي" والتي أثرت سلبا على بعض المواقف من غزة رغم أنّ ذلك ليس مبررا ،فلا ذنب للشعب الفلسطيني في ما يقترفه القادة من حماقات.
*فاهي بوغوصيان-سوريا
يندد بالموقف العربي ، ويهاجم القيادات العربية التي تسيطر عليها الخلافات ، ولا يعطيهم العدو اهتماما عندما يطلبون التفاوض، فالتفاوض  يحكمه القوة، طرف قوي مع قوي آخر، والعرب ضعفاء ..ودائما ننخدع فيحدث عندنا قتل وتخريب وتشريد ، ونقول في النهاية كسبنا المعرة، وكاننا منفصلون وبعيدون عن الواقع لا نستطيع قراءته
*تعجب عمر عرفة
من الصمت العربى  ، ويحمل كل الدول العربية المسئولية والمشاركة فى هذه الجريمة البشعة ..والخوف من إسرائل لا مبرر ل، بدعوي مساندة أمريكا لإسرائيل ، علي الرغم من ان اتحادهم يسهل لهم القضاء علي إسرائيل ويعودون أسياد العالم فى الاتحاد قوة وفى الفرقة ضعف.
*يشير محمود سامي النجار
إلي نظرية العصفورة ... ننشغل في داعش،وهم يحاصرون ويضربون  ويهجمون علي غزة ،أو اننا ننشغل في غزة ويرسمون الشرق الأوسط الجديد الذي يسعون لفرضه علي الواقع العربي.
*يرفض عبد الرحمن رمضان
الصمت العربي ،غهو صمت لا يقبله، لأنه يعتبر جبن و خوف ستخاف أن يحدث فيها كما يحدث فى غزة.
*يري محمد عبد ربه
ليست كل الدول العربيه صامته ،فنحن نشهد الموقف المشرف لحزب الله بلبنان و السلطه الجزائريه فهم مع المقاومه وشهدنا قرار رفع الجزائر لأسعار الغاز على مصر 11% بسبب غلق مصر معبر رفح أمام القوافل الطبية.
..............................
**الصمت العالمي
...............................
لا ننتظر خيرا من العالم، فالحل بيدنا..بيدي لا بيدي عمرو ولا زيد ولا عبيد، فأهل مكة أدري بشعابها، فلن نستورد جيوشا لتحارب عنا أو شعوبا لتتعاطف معنا، ولا ننتظر من الذئب دفاعا عن الحملان، فكثيرا ماننخدع بهذه الذئاب التي تخفي عنا مطامعها فمنطقتنا منذ الأزل وهي مطمع للشعوب الاستعمارية ، ولا نكد ننتهي من صراع حتي ندخل في صراع آخر، فسحر الشرق وكنوزه يخلب الألباب
*يقول محمد طارق عبد ربه
إن التجاهل العالمى يحدث حاليا ،لأن غالبية الدول مع إسرائيل بالأساس ،وفي المرات السابقه كنت لا تجد صمتا، لان  المقاومة الفلسطينيه لم يكن لديها  ما يردع جيوش الاحتلال ،ولكن الآن عندما بات يملك القوه لردع اسرائيل لا يتحدث أحد لمصالحهم.
*يري عمر عرفه
إن التجاهل العالمى ،لأن هناك مصلحة مشتركة وهي المصالح الامريكية، وأمريكا تعتبر أقوى قوة فى العالم ، فلا يستطيع أحد ان يتكلم او يعارض السياسة الأمريكية ، وكما قال الرئيس السابق بوش أنت معي فأنت صديقي وأنت ضدي فأنت عدوي..هي سياسة المصالح .
*يقول عمر بدران
أن الصمت الذي نشهده من الموقف العالمي ، والتجاهل العالمي  كل ذلك من أجل إرضاء إسرائيل طفل أمريكا المدلل الذي تردع به الشعوب العربية.
*تذهب سعدية بن سالم
لن نتحدّث عن تجاهل عالمي ،فموقف دول أمريكا اللاّتينية لا يمكن أن يقارن بموقف الدول الغربية ،وخاصة فرنسا والولايات المتحدة الأمريكية.. هؤلاء شركاء في الحرب على غزة ،ولا يمكن إلاّ أن يتجاهلوا ما يحدث هناك ،ويخادعوا الرأي العام بتجميل صورة الكيان الصهيوني. "
*فاهي بوغوصيان
وكيف لا يتجاهلون ما ييحدث من عدوان ،فإسرائيل هي الطفل المدلل للغرب، وعلي رأسهم الأوغاد الأميركان .
*يشير سعد الحواوشي
أن التجاهل العالمي الذي نراه ...رغبه ورهبة من أمريكا.
*يتفق عبد الرحمن رمضان
مع الرأي السابق ويري أن العالم يتجاهل غزة خوفا من إسرائيل و أمريكا ،و خصوصا العرب... ثم ما الدولة التى ستواجه أقوى قوة فى العالم أمريكا.
*ينتقد محمود سامي النجار
الموقف العربي ويهاجم العرب ،لأنهم قوة غير فاعلة ..الصمت.. والعرب مأمورين وليسوا طرفا فاعلا ولا مؤثر ولا له قيمة نتيجة لتشتته وشرذمته.
.............................................
**حماس بين المقاومة والمراوغة السياسية
...............................................
كثر الجدل حول حماس بعد ثورات الربيع العربي، وخصوصا بعد قيام ثورة الخامس والعشرين من يناير في مصرسنة 2011 وزاد هذا التدخل بعد ثورة 30 يونيو سنة 2013 وسقوط محمد مرسي ونفوذ الإخوان، وتدخلها السافر في الشأن المصري وانحيازها إلي الإخوان المسلمين ، مما أفقدها التعاطف عند بعض المصريين واتهمها أنها السبب فيما يحدث للفسطينين في غزة  من حصار وقتل وتشريد وتجويع
فهي تحاول تحقيق المكاسب السياسية علي حساب القضية الفلسطينية التي تراجعت كثيرا في ظل تولي حماس مقاليد الأمور في غزة، وأدت سياستها إلي شق الصف الفلسطيني وتنازع الفصائل الفلسطينية فيما بينها، وانقسمت الأراضي الفلسطينية إلي دولتين : الأولي في الضفة الغربية تحكمها منظمة فتح والأخري في غزة تحكمها حركة حماس ....ولا يهمها الحصار والقتل للشعب الفلسطيني.
تتاجر بالدماء التي تتناثر في شوارع غزة ، لتكسب تعاطفا ودعما يجعلها تسترد عافيتها وتأكد وجودها ، أنها حركة مقاومة للكيان الصهيوني المحتل.
وتطرق البعض إلي أن حماس صنيعة الكيان الصهيوني، ساعدت إسرائيل علي ظهورها لتكون ورقة تلعب بها بين الحين والآخر لكسر إرادة الفلسطينيين وشق الصف الفلسطيني
*يتعجب عمر بدران
من الهجوم علي حركة حماس ، ويري أنها أفضل من كل الجيوش العربيه ، فهي محاصره من 2005 وتقوم بتصنيع الطائرات والصواريخ ، في الوقت الذي ينشغل فيه الجيش المصري بصناعة الكعك والمكرونة.
*يشدد محمد طارق عبد ربه
علي أن الشئ الأكيد أنها مقاومه ، لأنها من الشعب الفلسطينى و من مصادر مؤكده لا يدخل حماس إلا (حفظه القران العاملين به من يستحقون الشهاده فى سبيل وطنهم فقط ) وهم نخبة الفلسطنيين ورعاة حماس من الشعب الفلسطينى و هى المقاومه الفلسطينية، وأجل ما تقوم به محاولة تحرير بلدها من الاحتلال الصهيوني الغاشم.
*تذكرسعدية بن سالم
وتحمل قادة حماس فيما يحدث في غزة ...فإذا كان قادة حماس السياسيون متورطون في ما يحدث ،فلا يمكن أن نجمع كل حماس المقاومة الميدانية مع مشعل وهنية ولا يمكن أن نتجاهل تورّط القيادة الحمساوية في ما يحدث بالتنسيق مع قطر وتركيا.. المسألة الفلسطينية معقّدة وتتداخل فيها تناقضات متعدّدة..
*يهاجم عماد الدين فهمي
ويندد بحركة حماس ويري أنه لم تشهد القضية الفلسطينية تدهورا مثل التى تشهده منذ يونيو 2007 عندما قام مجرمو حماس بإلقاء أنصار فتح من أعلى العمارات فى غزة من أجل السلطة والهيمنة على كل شىء وفى النهاية الضحية هم المواطنون الأبرياء.
تفه يغنون على العرب بنغمة النضال المسلح ،وما هم وباقى الفصائل والمليشيات المسلحة سوى عصابات ومجرمين فى حق شعبهم  ، تمرعشرات السنين مرت ولم يتعلموا درسا واحدا من إسرائيل .
*يقول عمر عرفة
لا أعرف شيئا عن حماس ، وصراحة كل ما أسمعه عنها أنها حركة مقاومة تقوم بعمليات استشهادية ،وتريد تحرير فلسطين من الاحتلال الإسرائيلي.
*يحيي محمود
حماس هي من بدأت ، وجرت المشاكل علي غزة دون أن تدرك حجم قوتها جيدا ، ولا يهمها الخراب الذي تتعرض له غزة.
*يتفق محمد الشبيني
مع الرأي السابق ويحمل حركة حماس مسئولية القتل والتدمير في غزة.
*يتهم فاهي بوغوصيان
حركة حماس بالخيانة الممنهجة ، ولا تسعي إلا إلي مصالخها علي حساب القضية الفلسطينية ، ويري أن حماس هي خاتم بيد اسرائيل ، تلبسه وتخلعه وقتما تريد وحينما تقتضي الظروف.
*يقول أشرف أحمد
حماس جماعة سياسية أختلف معها ولها ذراع عسكرى هو " كتائب القسام " وأنا أؤيده فى مقاومته ضد الصهاينة لتحرير الأرض المحتلة.
*يذكرعمر شعبان زيدان
أن حماس هي حركة مقاومة فرضتها ظروف الأرض المحتلة لتقاوم ظلم وعبث الصهاينة في الأراضي اللسطينية المحتلة، وشئنا أم أبينا فحماس أمر واقع لا بد ان تسلم إسرائيل بوجوده، وطالما الاحتلال موجود فهناك من يبقاومه، وطالما إسرائيل موجوده فحماس موجودة لتقاومها .
*يتعجب محمود سامي النجار
حتي مهما حدث من حماس ، وهي السبب فيما يحدث للشعب الفلسطيني في غزة ، فلا يمكن ان ننسي أن إسرائيل غاصبة ظالمة ، تريد طرد شعب من أرضه، وأنا وابن عمي علي الغريب ،وحماس حركة مقاومة ويجب مساعدتها ضد الكيان الإسرائيلي.
..................................
**الوحدة العربية هي الحل
....................................
تكاد تتفق كل الرؤي العربية علي المستوي الشعبي ، أنه لا سبيل أمامنا غير الوحدة العربية  التي أصبحت مطلبا  عربيا ملحا ،لنصبح قوة في وجوه الأخطار التي تتعرض لها الأمة العربية، وخصوصا الخطر الإسرائيلي الذي تمتد أذرعه لتلتهم الأقطار العربية .
*فيقول عمر بدران
الحل الوحيد هو اتحاد الدول العربيه لتحرير الأقصي
*يري عمر عرفه
أن حل المشكلة سهل جدا ، ويكمن في الاتحاد العربي لمواجهة العدو  الإسرائيلي الغاشم كما سبق ان اتحدنا في معركة أكتوبر 1973  ، ويري أن الرئيس السيسي بكاريزمته و بعلاقاته يستطيعان يوحد الأمة العربية ويعيد لها أمجادها من جديد.
*يؤكد محمود سامي النجار
إن حل المشكلة الفلسطينية في اتحاد العرب والاعتراف رسميا بدولة فلسطسن من قبل الأمم المتحدة مبدئيا علي حدود1967 ، وهذا مطلب شبه توافقي لكل أطراف النضال الفلسطيني.
*يتفق عبد الرحمن رمضان
مع الآراء السابقة التي تؤكد ضرورة الوحدة العربية لمقاومة الأطماع الإسرائيلية ،و يجب أن تتوحد الصفوف العربية لمواجهة عدو واحد هو إسرايئل ،و تحتاج الدول العربية إلي زعيم يوحدها.
ومشكلة غزة  لن تحل إلا بتوحيد الصفوف العربية لمساعدة غزة ، فغزة لا تستطيع مواجهة حصارها و حتلالها بمفردها.
....................................
**توحيد الصف الفلسطيني
...................................
من منا لم يري مشد النهاية في فيلم ( فيفا زلاطة) عندما طلب شعب ( تكسيكو) من متولي زلاطة ( فؤاد المهندس ) البقاء للدفاع عنهم ضد (التريكارز) والغزاة...فرقع حفنة من التراب قائلا : "لن يدافع عن هذه الأرض إلا من عاش عليها وسار علي ترابها" .... والأولي بالفصائل الفلسطينية وعلي رأسهم ( فتح وحماس ) أن تتحد ، وتعلن الجهاد وتحرير الأرض ، لا تبادل الاتهامات بالعمالة والخيانة... ساعتها ستهب الشعوب العربية بالضغط علي جيوشها لأجل تحرير فلسطين.....ولن تتحرر فلسطين طالما هناك من يتنعم ويغرق في ريالات قطر، ويركب الطائرات الخاصة، ويتاجر بالقضية الفلسطينية لابتزاز الآخرين ويكدس الأموال في بنوك سويسرا ، ويزايد علي الآخرين عرويتهم ونخوتهم وقوميتهم ....
ليس معني هذا أن يتخلي العرب عن فلسطين، بل يقدمون لهم الدعم الكافي لأجل تحرير الأرض واستعادتها من أيدي الصهاينة ، بعدأن أضاعوها بخلافاتهم التي لم تتسبب في ضياع فلسطين فقط ، بل تقسيم السودان وتدخل الغرب الذي يريد تقسيم المنطقة العربية وإحياء سايكس بيكو أخري.
فالمصالحة الفلسطينية وتوحيد الصف أولا قبل أي مواجهة فلسطينية مع الاحتلال الإسرائيلي،ليشكلواجبهة قوية تسطيع المواجهة بدلا من شرذمة متفرقة يسهل القضاء عليها.
*تؤكد سعدية بن سالم
علي أن الحلّ في الوحدة الفلسطينية الداخلية أوّلا ،والالتفاف حول المقاومة بكلّ فصائلها.. لا تفاوض دون حركة مقاومة قوية تفرض واقعا ميدانيا يحقق مكاسب سياسية ،ومن يغفل خيار المقاومة فقد منح الكيان الصهيوني صكّا على بياض لتملّك الأرض وتهجير أهلها نهائيّا.
*يري عماد الدين فهمي
أن السلاح يجب أن يكون إحتكار الدولة فقط،،لا تحلم أنك ستحرر شبرا واحدا بألف فصيل وفصيل ،توحدوا كما توحدت الإرجون والهاجاناه والعصابات الصهيونية فى جيش واحد تحت لواء واحد بقيادة واحدة متوحدة.
بن جوريون الصهيونى المجرم قالها كلمة :العصابات المسلحة الصهيونية تعرض قدرتنا على الدفاع عن مستقبل الشعب اليهودى للخطر .
بن جوريون أمر بضرب سفينة أسلحة كانت قادمة لعصابة الإرجون بقيادة مناحم بيجن ،وقتل 40 يهوديا من أجل ألا تصل الأسلحة لإرجون وتتوحد العصابات تحت لواء واحد .
تخلصوا من الفوضى أولا ،وتوحدوا قبل أن تتهموا من هم سببا فى بقائكم على قيد الحياة إلى الآن.
*يقول عمر عرفه
أشد مايؤلمني وأثر  أنني سمعت جملة  من واحد فلسطينى سمعته يقولها وجرحتنى وتألمت منها كثيرا قال : (يا حكام العرب أأتونا بنصف أسلحتكم التى فى المخازن ،وندعوكم للصلاة فى القدس الأسبوع المقبل) .... ومن وجهة نظرى أري أنها  قضية وجود وليست قصية حدود.
*يقول أشرف أحمد
وعن حل مشكلة غزة لن تحل من وجهة نظرى إلا بالمقاومة المسلحة مهما كانت التضحيات من سنة 48 ونحن فى مفاوضات فما هى النتيجة ؟..لا شيء.........!!!!
*يؤكد سعد الحواوشي
أن المشكله تحل على مراحل ،الأولى وقف إطلاق النار ....ثم خروج العدو من غزه...تسليم الجندى المخطوف والرفاه للقتلى ...فك الحصار وفتح المعابر .....تسليم السلطه أموالهم المحجوزه عندهم ....إعمار غزه.....إعلان عن دوله فلسطين وعاصمتها القدس.
*يري محمد عبد ربه
إنه لا يوجد حل للقضيه الفلسطينيه إلا باقتسام الأرض ،وإعلان القدس مدينه مقتوحه عالميا نظرا لقدسيتها عند الأديان السماوية الثلاثه ،حتى يأتى يوم الخلاص المذكور بالقرآن الكريم وتحرير فلسطين كلها.

عطا درغام
Admin

عدد المساهمات : 923
تاريخ التسجيل : 24/04/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى